تُعرَّف الكتابة العلمية، إحدى خصائص الكتابة العلمية، بأنها أحد أشكال الكتابة التي يتم إنجازها من خلال مهارات الكتابة المتعددة المصممة لنقل المعلومات العلمية إلى الآخرين. على سبيل المثال مقال ودورية ومسلسل تلفزيوني، وعندما يتعلق الأمر بالكتابة العلمية لا بد من الرجوع إلى صفات الكتابة العلمية التي تميزها عن طرق الكتابة الأخرى، وفي هذا المقال سنتعلم بالتفصيل حول صفات الكتابة العلمية.
من صفات الكتابة العلمية
تختلف الكتابة العلمية عن الأعمال المكتوبة الأخرى بعدة طرق ؛ فهي فريدة من نوعها في مجموعة من الخصائص التي تميزها عن طرق الكتابة الأخرى.
- كتابة علمية واضحة.
- الكتابة العلمية التقليدية.
- كتابة علمية دقيقة.
- خطاب علمي قصير.
- الكتابة العلمية الموضوعية.
- مقالات علمية لا تستند إلى الاقتباسات المباشرة.
- الكتابة العلمية موضحة بجداول وفقرات.
وصف الكتابة العلمية ب
تعتمد الكتابة العلمية أساسًا على فقرات قصيرة وواضحة، حيث لا تحتوي على فقرات مشروحة، ويجب ألا يتجاوز طول الفقرات نصف صفحة.
الكتابة العلمية موضوعية
الكتابة العلمية موضوعية، فهي تتجنب التكاليف الباهظة وتتجنب الانفعال، حيث أن القراءة هي الطريقة الأولى لمؤلف المحتوى العلمي للتأثير على القارئ بقدراته العقلية، مع مراعاة استخدام الكلمات المبالغ فيها للإشارة إلى المواقف.
الجداول في الكتابة العلمية
عادة، عند استخدام طريقة الكتابة العلمية، يتم استخدام الجداول والصور بالإضافة إلى الرسوم البيانية لتوضيح الأفكار التي تحتاج إلى توضيح. يجب أن تكون الرسوم البيانية بسيطة في الهيكل ولا تحتوي إلا على معلومات واضحة وأساسية.
الاختصار في الكتابة العلمية
يعني الإيجاز هنا طرق الكتابة المختصرة والبساطة، حيث تعتمد الكتابة العلمية على عملية شرح فكرة باستخدام أبسط الطرق الكتابية ودون الحاجة إلى تكرار نفس المعنى أكثر من مرة وبأكثر من طريقة. الصياغة، هذه رسالة تتبع مجموعة من القواعد الأساسية، مع مراعاة تناسق المعلومات أثناء الكتابة والرغبة في تحقيق أهداف الرسالة.