كيف يراعى في الكتابة النهائية، يتم أخذ عدة أمور في الاعتبار، حيث أن الكتابة هي لغة التواصل بين البشر والكتابة هي استخدام العديد من الإشارات والرموز المختلفة، وهذه الإشارات والرموز المكتوبة تمثل اللغة المنطوقة.
كيف يراعى في الكتابة النهائية
تأخذ الصياغة النهائية في الاعتبار عدة أمور مهمة، وهي كالتالي:
- أولاً: تحديد الموضوع وإثارة الموضوع هو اختيار موضوع معين في تخصص أو مجال والكتابة عنه بحيادية وموضوعية من جميع الجوانب، مع ذكر أمثلة كثيرة، بحيث تنتهي الكتابة بنتيجة الكل. جوانب والملف الموضوع.
- ثانيًا: تسلسل الأفكار حصرًا للموضوع من خلال عد النقاط المهمة ثم البدء في الكتابة في كل نقطة رئيسية من خلال حصر النقاط الفرعية بداخلها، وذلك لتنظيم الكتابة والموضوع، وتسهيل فهم القارئ لها. .
- ثالثًا: صنف المعلومات عن طريق عمل عناوين جانبية، وكل عنوان يشير إلى معنى الفقرات التي يحتوي عليها ويدعم ذلك بالأمثلة والأدلة.
تعرف على أنواع الكتابة؟
تنقسم الأنواع إلى ستة أنواع، كل نوع من هذه الأنواع متخصص في مجال وتخصص معين ويتم كتابته بضوابط وطرق مختلفة عن باقي الأنواع، والأنواع الستة هي:
- أولاً: الكتابة العادية، ويختص هذا النوع بالكتابة المتخصصة في المجالات العادية، أو بالمعنى الصحيح للكتابة غير المتخصصة في أي مجال أو تخصص.
- ثانيًا: الكتابة الفنية، ويتناول هذا النوع من الكتابة الكتابة الفنية التي تتعلق أساسًا وفنونًا بالدرجة الأولى، كالشعر والأدب والنصوص والقصائد والكتابة الفنية.
- ثالثًا: الكتابة الموضوعية: الكتابة الموضوعية: هي الكتابة المحايدة التي لا يلجأ فيها الكاتب إلى رأيه الشخصي، وينظر إلى ما يكتبه بموضوعية وحيادية من حيث النقد أو الحكم.
- رابعاً: الكتابة العلمية الموضوعية. يشير هذا النوع إلى الكتابات العلمية مثل الكيمياء والفيزياء والعلوم الأخرى. في هذه الكتابة، يتم استخدام بعض الضوابط التي تختلف عن الأنواع الأخرى، وذلك بسبب استخدام الرموز والعلامات الخاصة بكل علم، مثل الرياضيات.
- خامساً: الكتابة الأدبية الموضوعية: يتناول هذا النوع الكتابة عن الأدب والكتاب، ولكن موضوعياً دون المساس أو اللجوء إلى الرأي الشخصي، من خلال النقد الأدبي للموضوع أياً كان نوعه، سواء كان قصيدة أو بيت شعر أو نص.
- سادساً: الكتابة الوظيفية هي إبداع مكتوب ومعبّر لغرض معين، مثل خطاب، أو برقية، أو مقال، إلخ.