خطبة عن فضل ليلة القدر والاجتهاد بها مكتوبة ومؤثرة، مع التوافق بالدخول لأجمل ايام في شهر رمضان المبارك كل انسان يجب ان يضع خطة للعبادة والاكثار من الاعمال الحسنة الصادقة المستحبة لله تعالى في هذه الايام الفضيلة، التي ينتظرها المسلمين بفارغ الصبر للتكفير عن الذنوب والمعاصي، ويجب ان تصدح منابر المساجد بالحديث عن فضل تلك الايام، وسنقدم اليكم خلال موقع الملف على خطبة عن فضل ليلة القدر والاجتهاد بها مكتوبة ومؤثرة.

خطبة عن فضل ليلة القدر مكتوبة مؤثرة

هناك فضل عظيم للعشر الاواخر من شهر رمضان وخصوصا الليالي الفردية والوترية التي تبدأ من ليلة الواحد والعشرين حتى نهاية شهر الفضيل، والانسان المؤمن يسعى ويجتهد في العبادة في الايام المباركة، وسنتعرف على خطبة للحديث عن فضل ليلة القدر مكتوبة ومؤثرة كالاتي:

الْحَمْدُ لِلَّهِ رَبِّ الْعَالَمِينَ . . اللَّهُمَّ لَكَ الْحَمْدُ عَلَى نِعَمِهِ الْإِسْلَامِ وَالْإِيمَانِ . وَلَك الْحَمْدُ إنْ جَعَلْتنَا مِنْ أُمِّهِ مُحَمَّدٍ عَلَيْهِ الصَّلَاةُ وَالسَّلَامُ، وَأَشْهَدُ أَنَّ لَا إلَهَ إلَّا لِلَّهِ وَحْدَهُ لَا شَرِيكَ لَهُ . وَأَشْهَدُ أَنَّ مُحَمَّدًا عَبْدُهُ وَرَسُولُهُ . . اللَّهُمَّ صَلِّ وَسَلِّمْ وَبَارَكَ عَلَى سَيِّدِنَا مُحَمَّدٍ وَعَلَى آلِهِ وَصَحْبِهِ أَجْمَعِينَ

أَمَّا بَعْدُ أَيُّهَا الْمُسْلِمُونَ … قَالَ اللَّهُ تَعَالَى : ( إِنَّا أَنْزَلْنَاهُ فِي لَيْلَةِ الْقَدْرِ (1) وَمَا أَدْرَاكَ مَا لَيْلَةُ الْقَدْرِ (2) لَيْلَةُ الْقَدْرِ خَيْرٌ مِنْ أَلْفِ شَهْرٍ (3) تَنَزَّلُ الْمَلَائِكَةُ وَالرُّوحُ فِيهَا بِإِذْنِ رَبِّهِمْ مِنْ كُلِّ أَمْرٍ (4) سَلَامٌ هِيَ حَتَّى مَطْلَعِ الْفَجْرِ) (5).

فِي الْعَشْرِ الْأَوَاخِرِ مِنْ رَمَضَانَ يَسْتَعِدّ الْمُسْلِمُون لتحري لَيْلَةَ الْقَدْرِ، لِيَنَالُوا مِنْ فَضْلِهَا وَبَرَكَتِهَا، ويسعدوا بِمَغْفِرَة اللَّهُ فِيهَا، فَإِنَّ اللَّهَ اصْطَفَى صَفَايَا مِنْ خَلْقِهِ، فاصطفي مِنْ الْمَلَائِكَةِ رُسُلاً، وَمِنْ النَّاسِ رَسَلًا ، وَاصْطَفَى مِنْ الْكَلَامِ ذَكَرَه، وَمِنْ الْأَرْضِ الْمَسَاجِد، واصطفي مِنْ الشُّهُورِ شَهْرِ رَمَضَانَ وَالْأَشْهُرُ الْحُرُمُ، وَاصْطَفَى مِنْ الْأَيَّامِ يَوْمُ الْجُمُعَةِ، واصطفي مِنْ اللَّيَالِي لَيْلَةَ الْقَدْرِ ، فَقَد منَّ اللَّهُ تَبَارَكَ وَتَعَالَى عَلَى أمَّة مُحَمَّد بأَنِ اختصَّها بِتِلْك اللَّيْلَة الْمُبَارَكَة الَّتِي هِيَ خَيْرٌ لَيَالِي الْعَامِّ عَلَى الْإِطْلَاقِ ، وَاَلَّتِي نَزَلَ فِيهَا الْقُرْآنُ الْكَرِيمِ، وَقَدْ جَعَلَ اللَّهُ عزَّ وجلَّ الْعِبَادَةَ فِيهَا خَيْرًا مِنْ عِبَادِهِ أَلْفِ شَهْرٍ؛ قَالَ تَعَالَى : { إِنَّا أَنْزَلْنَاهُ فِي لَيْلَةِ الْقَدْرِ . وَمَا أَدْرَاكَ مَا لَيْلَةُ الْقَدْرِ، لَيْلَةُ الْقَدْرِ خَيْرٌ مِنْ أَلْفِ شَهْرٍ . تَنَزَّلُ الْمَلَائِكَةُ وَالرُّوحُ فِيهَا بِإِذْنِ رَبِّهِمْ مِنْ كُلِّ أَمْرٍ . سَلَامٌ هِيَ حَتَّى مَطْلَعِ الْفَجْرِ

أَيّهَا الْمُسْلِمُونَ … وَفَضَائِل لَيْلَةَ الْقَدْرِ كَثِيرَةٌ وَعَظِيمَة، مِن حُرم خَيْرَهَا فَهُو الْمَحْرُوم حقًّا ، وَمَن وَفَّقَهُ اللَّهُ عزَّ وجلَّ لِقِيَامِهَا فَهُو الفَائِز السَّعيد، وَمِنْ فَضَائِلِ لَيْلَةَ الْقَدْرِ أنَّها لَيْلَةٍ مُبَارَكَةٍ نَزَلَ فِيهَا الْقُرْآنُ الْكَرِيمِ عَلَى النَّبِيِّ؛ قَالَ تَعَالَى : { إِنَّا أَنْزَلْنَاهُ فِي لَيْلَةٍ مُبَارَكَةٍ إِنَّا كُنَّا مُنْذِرِينَ }، وأنَّ قِيَامٌ لَيْلُهَا سَبَبٌ لِغُفْرَانِ الذُّنُوبِ؛ فعَنْ أَبِي هُرَيْرَةَ رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُ قَالَ: قَالَ رَسُولُ اللَّهِ: « مِن قَامَ لَيْلَةَ القَدْرِ إِيمَانًا وَاحْتِسَابًا، غُفِرَ لَهُ مَا تَقَدَّمَ مِنْ ذَنْبِه» (متفق عليه) مِنْ حَرَمِهَا فَقَد حُرم؛ فَعَنْ أَنَسٍ بْنِ مَالِكٍ قَالَ: دَخَلَ رَمَضَانُ، فَقَالَ رَسُولُ اللَّهِ : « إنَّ هَذَا الشَّهْرِ قَدْ حضركم، وَفِيهِ لَيْلَةُ خَيْرٌ مِنْ أَلْفِ شَهْرٍ، مَن حُرمها، فَقَدْ حُرِمَ الْخَيْرَ كُلَّه ، وَلَا يَحْرُمُ خَيْرَهَا إلَّا مَحروم ويَقْبَلُ اللَّه التوبةَ فِيهَا مِنْ كُلِّ تَائِبٌ، وَتُفْتَح فِيهَا أبوابُ السَّمَاء، وَهِيَ مِنْ غُرُوبِ الشَّمْسِ إلَى طُلُوعِهَا .

أَيّهَا الْمُسْلِمُونَ … وَقَدْ اخْتَلَفَ الْعُلَمَاءُ فِي لَيْلَةٍ الْقَدْرِ اختلافًا كثيرًا، وَمِنْهَا أنَّها فِي جَمِيعِ لَيَالِي رَمَضَانَ، وَمِنْهَا أنَّها أَوَّلَ لَيْلَةٍ مِنْ رَمَضَانَ، وَأَنَّهَا لَيْلَةُ النِّصْفِ ، وَأَنَّهَا لَيْلَةَ إحْدَى وَعِشْرِينَ ، وَثَلَاثٌ وَعِشْرِين، وَسُبْع وَعِشْرِين وَغَيْرِ ذَلِكَ مِنْ الْأَقْوَالِ وَلَقَدْ قَالَ سَلَفِنَا رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُمْ: ( أَخْفَى الرَّبّ أُمُورًا فِي أُمُورٍ لِحُكْم: أُخْفِي لَيْلَةَ الْقَدْرِ فِي اللَّيَالِي لِيَحْيَى جَمِيعِهَا، وَأَخْفَى سَاعَةُ الْإِجَابَةِ فِي يَوْمِ الْجُمُعَةِ ليدعى فِي جَمِيعِهَا، وَأَخْفَى الصَّلَاةِ الْوُسْطَى فِي الصَّلَوَاتِ لِيُحَافِظ عَلَى الْكُلِّ، وَأَخْفِي الِاسْمِ الْأَعْظَمِ فِي أَسْمَائِهِ ليدعى بِالْجَمِيع، وَأَخْفَى رِضَاهُ فِي طَاعَتِهِ لِيَحْرِص الْعَبْدِ عَلَى جَمِيعِ الطَّاعَاتِ، وَأَخْفَى غَضَبُه فِي معاصي، أَقُولُ قَوْلِي وَأَسْتَغْفِرُ اللَّهَ لِي وَلَكُمْ .

شاهد ايضا: أفضل دعاء في يوم الرابع من رمضان مفاتيح الجنان وأجمل أدعية قبل الإفطار

خطبة مشكولة حول ليلة القدر

ليلة القدر هي خير من ألف شهر عبادة، انزل الله تعالى في هذه الليلة العظيمة القران الكريم على رسول الله صلى الله عليه وسلم لهداية الناس واخراجهم من الظلمات الى النور، وهذه نعمة كبيرة في الدين الاسلامي، وسنتعرف على خطبة مشكولة حولة ليلة القدر كالاتي:

الْحَمْدُ لِلَّهِ رَبِّ الْعَالَمِينَ وَأَشْهَدُ أَنَّ لَا إلَهَ إلَّا لِلَّهِ وَحْدَهُ لَا شَرِيكَ لَهُ وَأَشْهَدُ أَنَّ مُحَمَّدًا عَبْدُهُ وَرَسُولُهُ اللَّهُمَّ صَلِّ وَسَلِّمْ وَبَارَكَ عَلَى سَيِّدِنَا مُحَمَّدٍ وَعَلَى آلِهِ وَصَحْبِهِ أَجْمَعِينَ

أَمَّا بَعْدُ أَيُّهَا الْمُسْلِمُونَ … سَأَلْتُ أُمَّ الْمُؤْمِنِينَ عَائِشَةَ رَضِيَ اللَّهُ عَنْهَا النَّبِيُّ : مَاذَا أَقُولُ إنْ وَافَقَت لَيْلَةَ الْقَدْرِ ؟ قَالَ لَهَا النَّبِيُّ: « قَوْلَي: اللَّهُمَّ إِنَّكَ عفوٌّ تُحب الْعَفْوَ فَاعْفُ عَنِّي » ، وَلَو تأمَّلت أَخِي فِي جَوَابِ النَّبِيِّ تَجد أنَّ هَذِهِ الْكَلِمَاتِ تَجْمَع لِلْإِنْسَان خَيْرَي الدُّنيا وَالْآخِرَة، بأنْ يُسَلِّمُ مِنْ الْبَلَاءِ فِي الدُّنيا، وَمَن الْعَذَابُ فِي الْآخِرَةِ، فَإِذَا عُوفي الإنسانُ فِي دُنياه وَآخِرَتِه، كَانَ مَالُهُ إلَى الْجَنَّةِ وَلَا بُدَّ. فبالعافية تَنْدَفِع عَنْك الْأَسْقَام، ويَقيك اللَّه شَرِّهَا، ويَرفعها عَنْك أَنَّ وَقَعَتْ بِك، وبالعافية يَقِيك اللَّه شَرَّ مَا لَمْ يُنْزِلْ مِنْ الْبَلَاءِ، وتستشعر نعمةَ اللَّهُ عَلَيْك، وَقَد علَّمنا النَّبِيّ أنْ نَقُولُ عِنْدَ رُؤية الْمُبْتَلَى -سواء فِي دِينِهِ أَمْ فِي بَدَنِهِ وَأَهْلِه وماله- : الحمدُ لِلَّهِ الَّذِي عَافَانِي مِمَّا ابتلاك بِهِ وَفَضَّلَنِي عَلَى كَثِيرٍ مِمَّنْ خَلَقَ تفضيلاً، وبيَّن لَنَا أنَّها بِمَثَابَة الْمَصْل الْوَاقِي مِن طُرُوء مِثْلِ هَذَا الْبَلَاءِ . فَمَن قالَها عِنْدَ أَهْلِ الْبَلَاءِ، لَمْ يُصِبْهُ ذَلِكَ الْبَلَاءِ ، وَقَد ثَبَتَ عَنْ النَّبِيِّ أنَّه كَانَ يَسْأَلُ ربَّه الْعَفْوَ وَالْعَافِيَةَ وَالسَّتْر وَالْأَمْن وَالْحِفْظُ فِي كُلِّ يَوْمٍ وَلَيْلَةٍ؛ عَنْ ابْنِ عُمَرَ رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُمَا قَالَ : لَمْ يَكُنْ رَسُولُ اللَّهِ يَدَعُ هَؤُلَاءِ الْكَلِمَاتِ إذَا أصبحَ وَإِذَا أَمْسَى : « اللَّهُمّ إنِّي أَسْأَلُك الْعَافِيَةَ فِي الدُّنيا وَالْآخِرَة، اللَّهُمّ إنِّي أَسْأَلُك الْعَفْوَ وَالْعَافِيَةَ فِي دِينِي ودُنياي وَأَهْلِي وَمَالِي، اللَّهُمَّ اُسْتُرْ عَوْرَاتِي، وَآمِنْ رَوْعَاتِي، اللَّهُمَّ احْفَظْنِي مِنْ بَيْنِ يَدَيْ وَمِنْ خَلْفِي، وَعَنْ يَمِينِي وَعَنْ شِمَالِي وَمِنْ فَوْقِي ، وَأَعُوذُ بِعَظَمَتِك مِن أنْ أُغْتَالَ مِنْ تَحْتِي » ؛ ” الأَدَبِ الْمُفْرَدِ ، وَأَتَى النبيَّ رجلٌ ، فَقَال : يَا رَسُولَ اللَّهِ ، أيُّ الدُّعَاء أَفْضَل ؟ قَال: « سَلِ اللَّهَ الْعَفْوَ وَالْعَافِيَةَ فِي الدُّنيا وَالْآخِرَة » ، ثُمَّ أَتَاهُ الْغَد، فَقَال: يَا نَبِيَّ اللَّه؛ أيُّ الدُّعَاء أَفْضَل ؟ قَال: « سَلْ اللَّهَ الْعَفْوَ وَالْعَافِيَةَ فِي الدُّنْيَا وَالْآخِرَةِ »، فَإِذَا أُعطيت الْعَافِيَةَ فِي الدُّنْيَا وَالْآخِرَةِ، فَقَد أَفْلَحْت )، قَالَ الشَّيْخُ الْأَلْبَانِيّ : صَحِيحٌ .

خطبة عن الاجتهاد في العشر الأواخر من رمضان

من الجدير بالذكر ان الكثير من الشيوخ على منابر المساجد تصدح بالحديث عن الاجتهاد واستغلال العشر الاواخر من شهر رمضان التي تحظى على اهتمام واسع ومكانة عظيمة عند المؤمنين واستغلالها بالطاعة والذكر:

خطبة عن الاجتهاد في العشر الأواخر من رمضان، في الاعتِكاف قطعُ العلائِق عن الخلائِق للتفرُّغ لعبادة الخالِق، وإذا قوِيَت الصلةُ بالله رضِيَ الربُّ عن العبد، والمُعتكِفُ يعكفُ على طاعة الله، ويُقيمُ عليها مُدَّة اعتِكافِه في أحبِّ البِقاع إلى الله المساجد، ويُقيمُ فيها على الطاعة والعبادة، والخضوع والخشوع والابتِهال، فلا يكون همُّه إلا الله، ولا مقصودُ إلا إياه، ولا مُرادُ سِواه عز وجل، ويخرُج من الاعتِكافِ وقد اعتكفَ قلبُه على طاعة الله، فيكون أوَّاهًا مُنيبًا إليه سبحانه.

رمضانُ موسِمٌ للمُتصدِّقين، يتنافسُ فيه الأغنياءُ بالبذلِ والإنفاقِ في فعل الخيرات، وصنائِع المعروف، ومدِّ يدِ العون والمُساعَدة والصدقة إلى ذوي الفاقَة، والمساكِين، وإتحاف الفُقراء، فداوُوا مرضاكُم بالصدقة؛ فإنها تدفعُ الأمراضَ والأعراضَ. وابتغُوا الضعفاءَ والمحتاجين، وارزُقوهم تُرزَقوا، وارحمُوهم تُرحَموا؛ فما اشتكَى فقيرٌ إلا من تقصير الغنيِّ، ومن صِفات الأبرار أن عطاءَهم خالِصٌ لوجه الله، لا يطلبون من الفقراء الثناءَ والدعاء. فلا تجعل صدقتَك رجاءَ دعوة الفقير لك، وإنما رِضا الله سبحانه: قال تعالى “وَيُطْعِمُونَ الطَّعَامَ عَلَى حُبِّهِ مِسْكِينًا وَيَتِيمًا وَأَسِيرًا إِنَّمَا نُطْعِمُكُمْ لِوَجْهِ اللَّهِ لَا نُرِيدُ مِنْكُمْ جَزَاءً وَلَا شُكُورًا”، اللهم بلغنا ليلة القدر، اللهم اغفر للأمة الإسلامية وارحمها يا الله إنك غفور رحيم، خطبة عن فضل ليلة القدر مكتوبة.

شاهد ايضا: أفضل دعاء في يوم الرابع من رمضان مفاتيح الجنان وأجمل أدعية قبل الإفطار

والى هذا الحد وصلنا الى نهاية مقالنا لليوم الذي تناولنا الحديث عن خطبة عن فضل ليلة القدر والاجتهاد بها مكتوبة ومؤثرة، وازداد البحث على سرد فضل العشر الاواخر من رمضان لحث الافراد على العبادة والطاعة.

دعاء رمضانبوستات رمضان
دعاء الافطار في رمضانتهنئة رمضان
دعاء التراويحرسائل رمضان
دعاء السحورصور رمضان كريم
دعاء الفجراللهم بلغنا رمضان
دعاء ليلة القدرفوانيس رمضان
دعاء ختم القرآن في رمضاناللهم بلغنا ليلة القدر
دعاء يوم الجمعة في رمضانمتى ليلة القدر
دعاء قبل أذان المغرب في رمضانالرد على رمضان كريم
دعاء نية صيام رمضانتردد قنوات مسلسلات رمضان