من هو سلمان بن خالد الشاعر القطري، العالم العربي يحتوي علي مواهب كثيرة في الشعر وفي كل فترة يتم إقامة البرامج المخصصة في كتابة الشعر، وذلك من اجل الكشف عن المواهب المختلفة وأكثر المناطق التي تقام فيها برامج مواهب الشعر هي مناطق الخليج العربي، حيث ان الشعر الاصيل مكانه الأساسي هو شبه الجزيرة العربية قديما، ومن اشهر الشعراء الشباب هو سلمان بن خالد الذي سنوضح من هو في سطور المقال.
من هو الشاعر سلمان بن خالد
سلمان بن خالد من اشهر الشعراء في دولة قطر تم الكشف عن موهبته الشعرية في برنامج فيض المشاعر في الخليج العربي، اول انطلاقة فعلية في كتابة الشعر كانت في 2017 عندما أطلق اول ديوان شعرس بعنوان كلوس، والي جانب ذلك له مجموعة من القصائد الشعرية التي تتميز بالطابع الرومانسي، حيث ان ابياته أصبحت من أكثر المنشورات الموجودة علي منصات التواصل الاجتماعي وهو يحضر علي إطلاق ديوانه الشعري الثاني.
من هو سلمان بن خالد السيرة الذاتية
من هو سلمان بن خالد الشاعر القطري السيرة الذاتية وأبرز المعلومات عنه
سلمان بن خالد شاعر قطري شاب لديه موهبة الشعر منذ ان كان صغيرا تميز بالعديد من القصائد التي جعلته مشهور علي مستوي العالم العربي في الشعر، لذلك فإن السيرة الذاتية له:
- الاسم الكامل: سلمان بن خَالد.
- اسم الشهرة: سلمان بن خَالد.
- تاريخ الميلاد: 29 يناير / كانون الثاني عام 1991م.
- مكان الميلاد: مدينة الدوحة في دولة قطر.
- الجنسية: يحمل الجنسية القطرية.
- الديانة والاعتقاد: يعتنق الديانة الإسلامية.
- الطائفة أو المذهب: السنة والجماعة.
- المهنة: شاعر.
- المواضيع: شعر شعبي، شعر رومانسي، شعر غنائي.
شاهد ايضا: من هو الشاعر حيدر الكناني السيرة الذاتية وأبرز المعلومات عنه
كم عمر سلمان بن خالد
يعتبر الشاعر القطري من مواليد عام 1991 وهو بذلك قد وصل في عمر 31 سنة هذا العام، تميز من إثبات نفسه من خلال الاشعار التي كتبها ويغلب عليها طابع الرومانسيه فهذه النوعية من الأبيات الشعرية هي المقربة الي قلوب الناس في العالم العربي بشكل كبيرد
تويتر سلمان بن خالد
يوجد للشاعر القطري سلمان بن خالد حساب علي منصة توتير حيث انه يقوم بنشر الكثير من الأبيات الشعرية والأشعار القصيرة علي صفحته حتي يشاركها مع جمهور المتابعين من جميع البلاد العربية والذين وصل عددهم الي 439 الف شخص.
الشعر من أكثر المجالات في الوطن العربي التي لها شعبية كبيرة بين الناس، وعلي الرغم من التطور التكنولوجي الكبير في هذا العصر إلا أن اللغة العربية ما زالت حاضرة والمواهب الأدبية والشعرية ما زالت في تزايد.
